كنت في الثالثة عشر من عمري عندما بدأت تنتابني صدمات الخوف وتأتي متقطعة و استمرت على هذا الحال وكنت عندما أصاب بهاته الحالة لا أعرف المكان ولا الزمان الذي أوجد به إلى حين زرت طبيب إختصاصي في أمراض المخ و قمت بجميع الفحوصات حينها بدى كل شيئ على ما يرام فبعدها لا زالت تراودني تلك النوبات إلى أني في السنة الماضية أصبحت تأتيني باستمرار فذهبت إلى أحد الأطباء المشكورين فسردت عليه حالتي فقال لي حينها أنها anxiété وأعطاني paroxetine win 20mg فبعدها لم أشكو بأي شيئ ولم أعد أزور الطبيب إلا أن هاته الفترة فبعد أن في ليلة من الليالي أصبت بالاحتلام فندمت لدرجة كبيرة فأصبحت تراودني أفكار على أني لن أستطيع الانتصاب ولم أعد أتمتع بالخصوبة كما كنت و أن العادة السرية شوهت أنفي ولن أرضي زوجتي المستقبلية فذهبت إلى دكتور متخصص في الأمراض البولية فأكد لي أن حالتي هي جيدة لأني لازلت في سن19 وأكدأن المشكل فقط نفسي لا غير فأصبحت أنتصب بدرجة عادية إلا أن عقلي لا زال يفكر في المشاكل السابقة ولم أجد بعد حلا فدائما أفكر في إنفي في ظل أنه في شكل جيد ولازلت أفكر هل أنا قادر على الانتصاب في المكان المناسب ولا زلت أخاف من أن تطول هاته المرحلة خصوصا مع الظروف الحالية فانتصابي عادي إلا أني أجد صعوبة في الاثارة الجنسية فمن قبل كنت الحمدلله على مايرام إلا أن عقدتي من العادة السرية هي التي أوصلتني لهذا الحد
العادة السرية ليس لها علاقة أنت على ما يرام عضويا
ولكن حالة القلق المزمن لم تعالجه كما برام
بجب أن تعالج الحالة إلى أن يقول لك الطبيب لقد شوفيت
و لا تنقكع على الدواء من تقاء نفسك عندما تعتقد أنك شفيت
Cette réponse a-t-elle satisfait vos besoins ?
Envoyer à un ami